كليات التربية. |
-
تطوير البرامج الدراسية بكليات التربية (إعادة هيكلة البرامج والمقررات الدراسية.
|
-
قبول الطلاب وجذبهم واستقطابهم والانتقاء من بينهم من خلال تطبيق معايير صارمة ووفق بطاريات اختبارات القبول المرتكزة على جذب أفضل أوائل خريجى الجامعات.
|
-
تطبيق أفضل الممارسات العالمية فى مجال إضافة سنة دراسية لتصبح مدة الدراسة (5) سنوات وتطبيق أعلى مؤشرات الجودة العالمية.
|
-
النزول بكليات التربية من أبراجها العاجية إلى اعتبارها كليات عملية تطبيقية بجانب الدراسات النظرية وجعلها كليات مهنية لها صلة بالواقع التربوى وبما يدور داخل المدارس.
|
-
ينبغى أن يخضع التطوير الشامل والفعال لبرامج إعداد المعلمين بكليات التربية على مفهوم المساءلة أو المحاسبة التعليمية، أو بمعنى آخر. ... إغلاق كليات التربية التى تفشل فى تحسين جودة برامجها الدراسية أى إلزام كليات التربية بوضع معايير وآليات من شأنها تضمن تحصيل الطلاب فى المناهج والمقررات الدراسية، ووضع كليات التربية معايير وآليات من شأنها تضمن الجودة والاعتماد على برامج كليات التربية.
|
-
العمل على زيادة عدد البرامج المقدمة من كليات التربية المتميزة، وإعطاء القيمة المضافة على جودة البرامج الدراسية، والحصول على رخصة مزاولة مهنة التدريس.
|
كليات التربية |
-
إنشاء أقسام لرياض الأطفال فى كليات التربية تحت مسمى تخصصات فنية، وتحت مسمى دبلوم خاص لإعداد معلمي رياض الأطفال، مع الترخيص لمزاولة المهنة بتلك المرحلة، ومع أحداث التنمية المهنية المستمرة لمعلمى رياض الأطفال تحت إشراف مراكز وأجهزة متخصصة مع ربط الحافز بالأداء.
|
-
تركيز كليات التربية فى التدريس على علم النفس، والمناهج وطرق التدريس ونظم التقويم والإدارة المدرسية بنسبة أكبر من المناهج الأخرى.
|
وضع كليات التربية معايير لقياس أداء المعلمين الجدد أو حديثى التخرج والهدف منها هى خطوة حتمية لا بديل عنها لتوفير أفضل عناصر التدريس لمراحل التعليم. |
-
الحفاظ على الكفايات والمهارات والجدارات الوظيفية للمعلمين والتسويق الوظيفى لهم بنجاح على المستوى المحلي والعربى والدولى والعالمى (معلم عالمى).
|
-
الجدية والالتزام فى تحسين نواتج التعلم المتوقعة عند خروج الطلاب من كليات التربية والتوجه نحو سوق العمل.
|
-
جعل المقارنة المرجعية حكمًا فاعلاً على قياس الأداء والقدرة على الإنجاز.
|
-
تعميق فكر أخلاقيات المهنة "ميثاق شرف مهنة التدريس" فى نفوس الطلبة المعلمين قبل التخرج وبعد التخرج.
|
-
التعاقد السنوى (عقد سنوى) قابل للتجديد فى حال الاحتفاظ بجودة الكفايات والممارسات الوظيفية والتدريسية الجيدة ذات الجودة والأداء العالى وأخلاقيات المهنة وحضور الدورات التدريبية فائقة الجودة والمستوى، والتنمية المهنية المستدامة مع الارتقاء بالقيم والمعارف والمعلومات والمهارات الابتكارية والإبداعية فى مجال التدريس والتعلم، وفى ذات الوقت يمكن اعتبار التعاقد السنوى.
|
وضع كليات التربية معايير لقياس أداء المعلمين الجدد أو حديثى التخرج والهدف منها هى خطوة حتمية لا بديل عنها لتوفير أفضل عناصر التدريس لمراحل التعليم. |
سَّواء فى المدارس الحكومية أو الخاصة بمثابة إنذار مبكر لدفع المعلمين الكسالى أو المهملين إلى ضرورة تحسين أدائهم وتطويره، بل اعتبار هذا التعاقد بمثابة أحد الموجهات الصارمة والحاكمة فى فصل المعلمين الممارسين لمهنة التدريس بالصورة الخاطئة والمقلوبة فى نظر المجتمع. |
-
واستكمالاً للنقطة السابقة والسالفة الذكر يتم تجديد التعاقد السنوى للمعلمين كل عام بناءً على اجتياز الاختبارات الشديدة والصارمة قبل عملية التعيين، مع إجراء صحيفة السيرة الذاتية وفحصها وخلوها من أى شوائب سلوكية، وحصوله على نقاط تقدم وعلامات مرتفعة فى مجال تحصيل طلابه العلمى فى جميع مراحل التعليم، ومدى قدرته على تقديم أفكار مبتكرة ومبدعة فى مجال التدريس والتحصيل.
|
معلمى رياض الأطفال |
-
الحصول على درجة الماجستير والدكتوراه على الأقل فى هذا المجال بالإضافة إلى الدورات التدريبية المكثفة لضمان تخريج أطفال على مستوى عالٍ من المعرفة والمهارة والابتكار.
|
-
زيادة فرص المكافآت والحوافز والرواتب بناءً على الأداء المتميز، أى ربط المكافآت بالأداء المتميز سواء أكانت مادية أم معنوية أو الاثنين معًا، وهذا مرتبط بزيادة نواتج تحصيل الأطفال فى تلك المرحلة، وكذلك الحفاظ على مستوى ثابت لهم من التحصيل العلمى فى المرحلة الدراسية التالية تدوم لمدة (3) سنوات قادمة فى الصف الأول والثانى والثالث الابتدائى.
|
-
تواجد حزمة أو سَّلة من البرامج التدريبية لمعلمى رياض الأطفال للارتقاء بقدراتهم مثل برامج التقويم الذاتى للإدارة المدرسية، والقيادة
|
معلمى رياض الأطفال |
الموهبة، والقيادة الفاعلة والتحويلية، والقيادة الإبداعية، والقيادة المنضبطة، والقيادة بالاحتواء، والقيادة الموزعة والخادمة، والقيادة التميز، والقيادة لجودة الأداء. وفى مجال مبادئ التنظيم الإدارى فهناك الالتزام التنظيمى، والدعم التنظيمى، والثقة التنظيمية، والريادة والابتكار والذاكرة التنظيمية، والثقافة والصحة التنظيمية، والمناخ التنظيمى والتميز والإبداع والابتكار والتطوير التنظيمى. |
-
تحفيز معلمى رياض الأطفال من قبل الدولة على تنمية مهارات التفكير النقدى لدى أطفال الروضة بجانب تعليم لغة أجنبية أو اثنين على الأقل وتنمية مهارات الحاسب الآلى والاتصال بالإنترنت وتوظيف تكنولوجيا المعلومات والاتصالات ومبادئ العلوم والرياضيات، وتكمن الفلسفة من وراء ذلك فى تجهيز أطفال الروضة للدخول فى المنافسات والمسابقات الدولية.
|
-
إعطاء معلمى رياض الأطفال صلاحية تقديم برامج علاجية وذلك للأطفال بطيئ التعلم أو صعوبات التعلم حتى يتسنى الوصول إلى مستوى أقرانهم داخل الفصول.
|
المساءلة / المحاسبة التعليمية |
-
النظر إلى المساءلة/ المحاسبة التعليمية كمؤشر هام أو ضابط لتقدم نظام التعليم بالروضة وضمانة الجودة وإعطاء لمسات القيمة المضافة والميزة التنافسية على الأداء، مع إجراء عمليات الرقابة على أداء الروضات وجودة مخرجاتها أو نواتجها التعليمية، مع التأكد من الزيادة فى مجال المعارف والمعلومات والمهارات والاتجاهات والسلوكيات بالنسبة لأطفال الروضة، وفى نفس الوقت التأكد من امتثال روضات الأطفال للأنظمة والقوانين والتشريعات والأهداف القومية للتعليم وتطبيق السياسات التعليمية
|
المساءلة / المحاسبة التعليمية |
دون تفريط أو تحريف عن المسار المنشود والأهداف الموضوعة والنتائج المتوخاة، وكذلك تحديد القائمين والمسؤولين عن التنفيذ وذلك فيما يتعلق بتحقيق الأهداف والمسؤوليات الموكولة لهم، وذلك فى إطار من الشفافية والنزاهة والوضوح والمصداقية فى مراقبة الأداء، وتبادل البيانات والمعلومات مع الجهات المختصة، وإعلام الرأى العام عن تقدم نظم التعليم فى هذه المرحلة وتسليط أجهزة الإعلام على نوعية وأهمية هذه المرحلة. |
-
فى حال فشل أداء القيادات الإدارية أو المعلمين المتخصصين فى مرحلة رياض الأطفال يتم عزلهم، ونقلهم إلى وظائف أخرى غير تعليمية مع قلة الرواتب والحوافز والمكافآت، وفى ذات الوقت يتم تقسيم الروضات التعليمية إلى (7) مستويات أو رتب يتم تصنيفها ووضعها على حسب تقدمها ومكانتها وسمعتها التعليمية من المستوى الأول أفضل الروضات إلى المستوى السابع أسوأ الروضات التعليمية، وفى ظل تطبيق الحوكمة الرشيدة يحق للآباء اختيار أفضل الروضات لأبنائهم بما يحقق فكر المساواة والعدالة الاجتماعية من جهة، وبما يعمل على تشجيع المنافسة بين الروضات فى تقديم أفضل الخدمات التعليمية المتميزة فى هذه المرحلة.
|
الحوكمة كمدخل للإنصاف والعدالة والمساواة فى مرحلة رياض الأطفال الآليات والعوامل والمحركات |
أولاً: وجود إطار تشريعى فعال للحوكمة، ويستدعى ذلك : |
أ – الإعلان عن اللوائح والقوانين وأن تكون معلنة للجميع. |
ب- تحديد اللائحة الداخلية وآليات وإجراءات المحاسبية التعليمية ووضعها على الموقع الإلكترونى للروضة. |
ج- الشفافية والإفصاح فى تفسير اللوائح والقوانين بمعنى وجود نظام أو قاعدة بيانات دقيقة وتفصيلية ويتم فيها تداول المعلومات. |
د – وجود عقوبات صارمة على الروضات التى لا تلتزم بالمصداقية والإفصاح. |
هـ- الإعلان عن نتائج وأداء الأطفال على المواقع الإلكترونية للروضة. |
و- إقرار الروضات برفع تقارير دورية شهرية وسنوية للوزارة عن مستوى أداء وتقييم الروضة ككل وأداء الأطفال وأداء المعلمين ونتائج وتحصيل العملية التعليمية. |
ثانيًا: النظام المالى والإدارى، ويستدعى ذلك: |
أ – شراكة مجلس الأمناء مع مجلس إدارة الروضة فى مجال إقرار الميزانية وتوزيعها وبنود الصرف والمراجعة النهائية. |
ب- توظيف بنود وقواعد صرف الميزانية بما يتفق مع رؤية ورسالة الروضة. |
ج- الإعلان عن قواعد الصرف والإنفاق للموارد المالية للروضة لجميع العاملين المعنيين. |
د– شراكة مجلس الأمناء والآباء والمعلمين عن نتائج التقويم ومناقشة المشكلات واقتراح الحلول بشأنها. |
ثالثًا: البحث عن حلول لمعوقات تطبيق الحوكمة، ويستدعى ذلك: |
أ – غياب ثقافة الحوكمة الرشيدة نتيجة المركزية الشديدة وتحتاج إلى حلول. |
ب- العزوف عن المشاركة المجتمعية وتحتاج إلى حلول. |
ج – غياب آليات وضوابط للشفافية والإفصاح والوضوح والمصداقية وتحتاج إلى حلول. |
|
|
|